I Am Sober هو أكثر من مجرد تطبيق عداد رصانة مجاني.
جنبا إلى جنب مع تتبع أيامك الرصينة ، فإنه يساعدك على بناء عادات جديدة ويوفر الدافع المستمر من خلال ربطك بشبكة واسعة من الأشخاص الذين يسعون جميعا لتحقيق نفس الهدف: البقاء رصينا يوما بعد يوم.
من خلال مجتمعنا الرصين المتنامي ، يمكنك التعلم من الآخرين والمساهمة من خلال مشاركة الأفكار والتكتيكات التي ساعدتك على الإقلاع عن إدمانك.
** ميزات تطبيق I Am Sobery:**
► تعقب يوم رصين
تصور كم من الوقت كنت رصينا وراقب رحلتك الرصينة بمرور الوقت. تتبع الوقت الذي تقضيه دون شرب الخمر أو التدخين وما إلى ذلك. عد أيامك الرصينة.
► تذكر لماذا تركت إدمانك
أضف أسبابا وصورا لمساعدتك على تذكر سبب رغبتك في الإقلاع عن إدمانك ، والبقاء رصينا وبناء عادات جديدة. كن متحمسا واستمتع بشفائك.
► تعقب التعهد اليومي
خذ تعهدا كل يوم. الرصانة هي صراع على مدار 24 ساعة ، لذا ابدأ يومك بالتعهد بالبقاء رصينا. ثم يمكنك مراجعة كيف ذهب يومك وتسجيل الملاحظات في نهاية اليوم.
► حاسبة الرصانة
عرض مقدار المال والوقت الذي قمت بتوفيره منذ أن تركت من خلال أن تكون رصينا.
► تحليل المشغلات
لخص كل يوم وابحث عن الأنماط التي جعلت يومك أسهل أو أكثر تحديا من السابق. تتبع عاداتك وكن على دراية بالتغيير.
► شارك قصتك
إما مع الآخرين أو لنفسك ، التقط صورا وسجل تقدم الاسترداد مباشرة في التطبيق. ثم اختر مشاركته أو حفظه كتذكير لنفسك.
► تعقب المعالم
تتبع واحتفل بمعالم التعافي الخاصة بك من يوم واحد ، إلى أسبوع واحد ، إلى شهر واحد وما بعده. قارن التجارب مع الآخرين في رحلتهم الرصينة. اقرأ كيف شعروا في هذا الإنجاز وما يمكنك توقعه. إذا كنت تكافح ، فشارك قصتك وادع الآخرين لتقديم المساعدة أو المشورة.
► الجدول الزمني للسحب
عندما تنشئ حسابا وتعلن عن إدمانك الذي تريد الإقلاع عنه ، يمكنك على الفور رؤية جدول زمني للسحب للحصول على فكرة عما يمكن توقعه للأيام (والأسابيع) القليلة القادمة. ما هو أكثر من ذلك ، يمكنك المساهمة في ذلك. انظر كم عدد الآخرين الذين رأوا زيادة في مرونتهم مقابل أولئك الذين رأوا زيادة في القلق. جهز نفسك لما سيأتي في مرحلة التعافي.
► تخصيص تجربتك
أنت تحدد الوقت ، وعيد ميلادك الرصين ، وفئة الدافع الذي تحتاجه ، والإدمان الذي تحاول الإقلاع عنه ، وحتى ملخصات نهاية اليوم. اجعل التطبيق مخصصا لنمط حياتك ومصمما خصيصا لاحتياجاتك وعاداتك.
اترك تعليقا